25maha: لتبادل الرّسائل فقط … أرّحب بكل محبّي الأدب العربي الفصيح ؛ من الشّعر أو النّثر بلائحة جهات اتصالي* منعاً للإحراج ؛ وضعي للبن كان لتبادل

25maha: لتبادل الرّسائل فقط … أرّحب بكل محبّي الأدب العربي الفصيح ؛ من الشّعر أو النّثر بلائحة جهات اتصالي* منعاً للإحراج ؛ وضعي للبن كان لتبادل

وإذا التقيْنا لا تُبالي ؛ قُل كلاماً عابراً : أيّ شيءٍ عن مدينتكَ البَعيدة؛ عن صَديقتك الجَديدة ؛ عن قصيدتكَ الوحِيدة ؛ أيّ شيءٍ خارجَ الذّكرى

لقد ألفتُ هذا المشهَد ؛ وكنتُ أعرفُ منذُ البدَايةِ أنّني وجدتكَ لأضيّعك وأحببتكَ لأفقدك &Amp;Hellip;*

أنا لم أزل أ ُذكي حكايتنا معاً ؛ لا زلتُ أفتقدُ التقاءكـِ ؛ حتّى حديثَ عيوننَا بـ الصّمتِ والحلم المُباح ؛ أنا لمْ أزَل وحدي هنا ؛ أرعَى

كُفّ انشغالكَ بـ الجريدة ؛ بالغناءِ .. وبالسماء .. فالحبّ أكثرُ من قصيدة ؛ هو اهتمامكَ بـ الذي يُنسى تماماً؛ من تفاصيل النساء ..!*

هاتي يديكـِ .. أريدها إني سـأحلمُ بـ الخلود .. أنتِ احلمي أيضاً ؛ واحلمي : أني إليكـِ أعيدها ..!*

في لحظات الوداع قل ما تريد أن تقوله دون تردد، أو خوف، أو خجل.. فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد أن تقوله &Amp;Hellip;*

!

.. غنّي يا فيروز غنّي ..  فما ستكتبه الحروفُ جريمةٌ غنّي يا فيروزُ إنّي ؛ من هواءٍ قد نحتّ اليومَ نفسي  وانتزعتَ الحزن َ من كبدِ السّماء أمطَرت

أريحني على صدرك ﻷني متعبة مثلك .. دع اسمي ، وعنواني ، وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليكَ لا أدري لماذا جئت !*

هل يشاهد أثرياء العرب التلفزيون ؟ متعبة وعاجزة عن الكتابة . . حتى عندما أُشعل المدفأة الكهربائية أستحي من انسانيتي .. *

ياصاحبي .. أنا لم أبعث إليك رسائلي*

هكذا يفكر الأغبياء..

© 2007-2021 www.adulthis.com